السلام
عليكم .... هكذا تعود ان يبدا محادثاته التليفونيه معها
و هكذا تعودت ان
يأتيها صوته عبر الهاتف.... هادئا واثقا يغمرها بحنان و طمأنينه
فيقفز من
الفرحه ذلك الأهوج الساكن بين ضلوعها و يملأ فراغ قفصها الصدرى رقصا و نشوه
حتى يخيل لها انه سيقفز من مكانه
فتضع يدها فى حركه لا اراديه فوق صدرها
تظن انها بهذا تطمئنه و تهدهده و تحاول قدر الامكان الا يظهر اثر هذا
الانفعال على صوتها.....
فتضغط على الحروف و تحاول ان تطيل فترات الصمت حتى لا
تفضحها رعشة صوتها و تكشف له حقيقة مشاعرها
هى مازالت تحمل قلب طفله ترفض ان تكبر
و هو مازال الواد التقيل الذى غنت له سعاد حسنى
* شاهدت الصوره فتخيلت ما وراءها من حوار و نشرتها على الفيسبوك بتاريخ : 14 اكتوبر 2011
لالالالا انا زعلانة منك...
ReplyDeleteده بوست صغننننن جدا وملحقتش اتشبع بييه..
تحفففة مع انو قصير
امينه
ReplyDeleteميرسى جدا لمرورك الرائع و معلش المره دى البوست صغنن يمكن لأن الكلام اكتر من ان يتم تسجيله .... تحياتى و شكرا